المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
صــــلاح قــــــوش!!
صفحة 1 من اصل 1
صــــلاح قــــــوش!!
عجبتُ للأخ الفريق إبراهيم الرشيد وهو يُصدِّر مقالاً له بصحيفة «الإنتباهة» بعنوان: «إنهم يسلقونك بألسنةٍ حِداد» ويكرِّر ذات العبارة في ذات المقال عدة مرات معترضاً على بعض من تناولوا إعفاء الأخ الفريق أول صلاح قوش من مستشارية الأمن ثم ينزل «هَرِسْ» في هؤلاء الذين لم يكتفِ بسلْقهم بألسنةٍ حِداد وإنما «بالشلُّوت» بالرغم من أنهم لم يفعلوا أكثر من إبداء وجهة نظرهم في قضية لا تختلف عن شبيهاتها مما تخوضُ فيه المجالسُ والأقلام وبالرغم من أنهم كانوا أكثر رِفْقاً بصلاح قوش من رِفْق الفريق إبراهيم بهم!!
من حقِّ الفريق إبراهيم أن يعجب بالأخ صلاح قوش أو بغيره وأن يُنزله منزلة الملائكة الأطهار لكن ليس من حقِّه أن يُلزم الآخرين بأن يرَوا رأيَه أو أن يَنزلوا على أحكامه كما ليس من حقِّه أن يأمرَ الناسَ بالبِرِّ وينسى نفسَه. وأضرب مثالاً واحداً بالهجوم الكاسح الذي شنّه إبراهيم على الكرنكي الذي يرى الفريق إبراهيم أنّه أساء لصلاح قوش بالرغم من أن الإساءة والتجريح والعبارات «المُبتذَلة» التي استخدمها إبراهيم في حق الكرنكي لا تقارَن البتة بما قاله الكرنكي في حق صلاح قوش، فقد أنصف الكرنكي صلاحاً وتحدَّث عن بذْله وعطائه وكفاءته لكنه انتقد بعضَ سلوكه مما رأى أنه قد تسبَّب فيما لحق به من إعفاء.. أما الفريق إبراهيم فقد «شتم» الكرنكي واستخدم عبارات كان الأولى أن يتجنَّبها طالما أنه أنكرها على الكرنكي وهل من تجريح أكبر من عبارات: «الغثاء القبيح» و«الجبن والسفالة والانحطاط» و«من في قلوبهم مرض وغرض».. هذه العبارة التي كررها أكثر من مرة هذا فضلاً عن قول إبراهيم إن الكرنكي ليس جديراً بالحديث عن الإسلام: (أي إسلام يحدِّثنا عنه وأي أخلاق وقِيم هي لديه»؟! أي أن الكرنكي مجرَّد من القيم والأخلاق لأنه انتقد قوش!!
إنها الوصاية التي مارسها إبراهيم ليس على الكرنكي وإنما على جميع من خاض في أمر صلاح قوش بما لا يُرضي إبراهيم الرشيد، فكل من تناول صلاح بما رآه إبراهيم مخالفاً لرأيه في صلاح ليس عنده أخلاق أو إسلام بل إن «رأس السوط لحقني» وهذا ما دعاني للتعقيب فقد أعدتُ نشر مقال الكرنكي فما كان من إبراهيم إلا أن قال: «وعجبتُ أكثر أن يكون في حديثه الغثاء القبيح إعجاباً لغيره من الشيوخ، إعجاباً جعلهم يتناقلونه بين الصحائف والأثير» ثم قال: «ولم يغب عن المحفل بعض الشيوخ الذين كنا نحسَب أنهم بأخلاق الإسلام وقِيمه»!! إذن فإن النَّيل من صلاح في نظر إبراهيم يُخرج الناس من دائرة خُلق الإسلام وقِيمِه!!
أقول للأخ الفريق إبراهيم إن صلاح قوش شخصيةٌ عامة تقلَّدت أخطر المواقع في الدولة ومن حقِّ الصحافة أن تتناول الحدَث الذي أحاط به وليس بالضرورة أن يستخدموا العبارات التي تُرضيك أنتَ المتيَّم بحبِّ الرجل الحافظ لأفضاله، بل إنني أقول إنك لا تعرف عن صلاح قوش إلا ما كتبتَ عنه من علاقة دائرة جغرافية وجذور ينتمي إليها وخدمات قدَّمها للمنطقة وتعامُل إنساني خصَّك به ونفرًا ممَّن يرَون رأيَك وهناك من خالطوه في العمل العام أكثر مما خالطتَ ومن يعلمون عنه ما لا تعلم.. أقول ذلك مُشهداً الله إني أرى في صلاح قوش قدرات شخصية هائلة لكن ذلك لا يجعلني ناصراً له ظالماً أو مظلوماً بالمعنى غير الإسلامي أما حديث إبراهيم عن الأسباب التي ربما تكون قد أدَّت إلى قرار الإعفاء فهو مجرد رأي لا يُغني عن الحق شيئاً فهناك من يعلمون ما لا يعلم وليته لو التزم أدب الإمام الشافعي وهو من هو حين قال: «رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب»!!
ثم نأتي لقضية الإساءة للإسلاميين واليساريين والحديث عن الانتماء وهو حديث يختلف الناس حوله لكن أقول للفريق إبراهيم إني أحترم الإنسان المنتمي أكثر من غير المنتمي وهل الإسلام إلا انتماء وهل الوطن إلا انتماء وهل القبيلة إلا انتماء بل وهل الأسرة إلا انتماء؟! إن الانتماء يعني أن تلتزم جماعةً وصفّاً تعملُ من خلاله بصورة جماعية لنصرة فكرة أو عقيدة وهذا حديث يطول.. أما «إمساك العصا من النصف» فهو أقرب إلى قول الله تعالى: «مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لا إِلَى هَؤُلاءِ وَلا إِلَى هَؤُلاءِ» فالمعركة بين الحق والباطل أزلية وتحتاج إلى الاحتشاد في صفّ الحق ولذلك قامت الأحزاب والجماعات السياسية وغيرها.
هذا يقودني إلى أخطر ما ورد في حديث الأخ إبراهيم وذلك حين تحدّث عن صراع الإسلاميين والشيوعيين الذين قال إن السياسة عندهم: «قائمة على النفاق والكذب» وهو اتهام لو تعلمون عظيم خاصة ممّن يُنكر انتقاد شخص واحد لكنه يسيء إلى الناس بالجملة؟!
ثم قال إبراهيم متحدِّثاً عن الصراع بين الشيوعيين والإسلاميين إنه يصل أحياناً إلى مستوى قبيح كريه ويصبح لا حدود للشتائم بينهم وإن الصراع «تنعدم فيه الأخلاق والقِيم.. أحياناً تسمعُهم كأنما ليست بينهم رابطة دم أو لحم» إلى أن قال وهذا هو الأخطر: «وتصبح انتماءاتهم فوق الوطن والوالد والأهل».
أود أن أسأل الفريق إبراهيم: أين كان موقع الدم في المعركة المحتدِمة بين الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وبين عمِّه أبي لهب الذي نزل فيه قرآن يُتلى؟! أين كان الانتماء للوطن «مكة» بين الرسول الخاتم وبين أهله وشركائه في الوطن «قريش»؟! أين كان ذلك والقرآن ينزل غضّاً طريّاً: «يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ» أين كان والقرآن يرجم الأعداء بعبارات «السفهاء» و«المنافقون» و«المشركون» وغيرها؟! أين والقرآن يُنصِّب فقه الولاء والبراء أحد أعظم عُراه وثوابته «لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ»؟! أستطيع أن أفيض في فقه الولاء والبراء الذي يبدو أن معلم الفريق إبراهيم في المرحلة الثانوية لا يعلم عنه شيئاً!! ذلك أن الولاء لله يعلو على كل انتماء آخر من وطن أو دم أو قبيلة «قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ».
من هنا تأتي معاركنا مع الماركسيين الذين لا يزال بعضُهم ينصِّب رجلاً مُلحداً حتى بعد أن مات وماتت نظريتُه.. ينصِّبه مُرشداً وينسى الحي الذي لا يموت... ومن هنا تنطلق زفراتنا لهيباً على عرمان وأبو عيسى ومنصور خالد وباقان كما انطلقت آيُ القرآن سهاماً نحو عنق عبد الله بن أُبي وأبي جهل... فنحن مأمورون قرآناً بأن نغلظ على هؤلاء الذين حاربوا الله ورسوله نتقرب بذلك لله ونسعى لنيل رضوانه إن شاء الله، أما صلاح قوش فليست بيننا وبينه مشكلة في الدين لكننا نقول له أخطأتَ إن أخطأ ليس من مُنطلقات قبليَّة أو جهويَّة لكنها مُنطلقات أكبر وأسمى وأرفع فكيف إذا كان خطؤه خطيئةً في حقّ من وثقوا فيه وأكرموه وقلّدوه أرفع المناصب ولا أزيد؟
من حقِّ الفريق إبراهيم أن يعجب بالأخ صلاح قوش أو بغيره وأن يُنزله منزلة الملائكة الأطهار لكن ليس من حقِّه أن يُلزم الآخرين بأن يرَوا رأيَه أو أن يَنزلوا على أحكامه كما ليس من حقِّه أن يأمرَ الناسَ بالبِرِّ وينسى نفسَه. وأضرب مثالاً واحداً بالهجوم الكاسح الذي شنّه إبراهيم على الكرنكي الذي يرى الفريق إبراهيم أنّه أساء لصلاح قوش بالرغم من أن الإساءة والتجريح والعبارات «المُبتذَلة» التي استخدمها إبراهيم في حق الكرنكي لا تقارَن البتة بما قاله الكرنكي في حق صلاح قوش، فقد أنصف الكرنكي صلاحاً وتحدَّث عن بذْله وعطائه وكفاءته لكنه انتقد بعضَ سلوكه مما رأى أنه قد تسبَّب فيما لحق به من إعفاء.. أما الفريق إبراهيم فقد «شتم» الكرنكي واستخدم عبارات كان الأولى أن يتجنَّبها طالما أنه أنكرها على الكرنكي وهل من تجريح أكبر من عبارات: «الغثاء القبيح» و«الجبن والسفالة والانحطاط» و«من في قلوبهم مرض وغرض».. هذه العبارة التي كررها أكثر من مرة هذا فضلاً عن قول إبراهيم إن الكرنكي ليس جديراً بالحديث عن الإسلام: (أي إسلام يحدِّثنا عنه وأي أخلاق وقِيم هي لديه»؟! أي أن الكرنكي مجرَّد من القيم والأخلاق لأنه انتقد قوش!!
إنها الوصاية التي مارسها إبراهيم ليس على الكرنكي وإنما على جميع من خاض في أمر صلاح قوش بما لا يُرضي إبراهيم الرشيد، فكل من تناول صلاح بما رآه إبراهيم مخالفاً لرأيه في صلاح ليس عنده أخلاق أو إسلام بل إن «رأس السوط لحقني» وهذا ما دعاني للتعقيب فقد أعدتُ نشر مقال الكرنكي فما كان من إبراهيم إلا أن قال: «وعجبتُ أكثر أن يكون في حديثه الغثاء القبيح إعجاباً لغيره من الشيوخ، إعجاباً جعلهم يتناقلونه بين الصحائف والأثير» ثم قال: «ولم يغب عن المحفل بعض الشيوخ الذين كنا نحسَب أنهم بأخلاق الإسلام وقِيمه»!! إذن فإن النَّيل من صلاح في نظر إبراهيم يُخرج الناس من دائرة خُلق الإسلام وقِيمِه!!
أقول للأخ الفريق إبراهيم إن صلاح قوش شخصيةٌ عامة تقلَّدت أخطر المواقع في الدولة ومن حقِّ الصحافة أن تتناول الحدَث الذي أحاط به وليس بالضرورة أن يستخدموا العبارات التي تُرضيك أنتَ المتيَّم بحبِّ الرجل الحافظ لأفضاله، بل إنني أقول إنك لا تعرف عن صلاح قوش إلا ما كتبتَ عنه من علاقة دائرة جغرافية وجذور ينتمي إليها وخدمات قدَّمها للمنطقة وتعامُل إنساني خصَّك به ونفرًا ممَّن يرَون رأيَك وهناك من خالطوه في العمل العام أكثر مما خالطتَ ومن يعلمون عنه ما لا تعلم.. أقول ذلك مُشهداً الله إني أرى في صلاح قوش قدرات شخصية هائلة لكن ذلك لا يجعلني ناصراً له ظالماً أو مظلوماً بالمعنى غير الإسلامي أما حديث إبراهيم عن الأسباب التي ربما تكون قد أدَّت إلى قرار الإعفاء فهو مجرد رأي لا يُغني عن الحق شيئاً فهناك من يعلمون ما لا يعلم وليته لو التزم أدب الإمام الشافعي وهو من هو حين قال: «رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب»!!
ثم نأتي لقضية الإساءة للإسلاميين واليساريين والحديث عن الانتماء وهو حديث يختلف الناس حوله لكن أقول للفريق إبراهيم إني أحترم الإنسان المنتمي أكثر من غير المنتمي وهل الإسلام إلا انتماء وهل الوطن إلا انتماء وهل القبيلة إلا انتماء بل وهل الأسرة إلا انتماء؟! إن الانتماء يعني أن تلتزم جماعةً وصفّاً تعملُ من خلاله بصورة جماعية لنصرة فكرة أو عقيدة وهذا حديث يطول.. أما «إمساك العصا من النصف» فهو أقرب إلى قول الله تعالى: «مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لا إِلَى هَؤُلاءِ وَلا إِلَى هَؤُلاءِ» فالمعركة بين الحق والباطل أزلية وتحتاج إلى الاحتشاد في صفّ الحق ولذلك قامت الأحزاب والجماعات السياسية وغيرها.
هذا يقودني إلى أخطر ما ورد في حديث الأخ إبراهيم وذلك حين تحدّث عن صراع الإسلاميين والشيوعيين الذين قال إن السياسة عندهم: «قائمة على النفاق والكذب» وهو اتهام لو تعلمون عظيم خاصة ممّن يُنكر انتقاد شخص واحد لكنه يسيء إلى الناس بالجملة؟!
ثم قال إبراهيم متحدِّثاً عن الصراع بين الشيوعيين والإسلاميين إنه يصل أحياناً إلى مستوى قبيح كريه ويصبح لا حدود للشتائم بينهم وإن الصراع «تنعدم فيه الأخلاق والقِيم.. أحياناً تسمعُهم كأنما ليست بينهم رابطة دم أو لحم» إلى أن قال وهذا هو الأخطر: «وتصبح انتماءاتهم فوق الوطن والوالد والأهل».
أود أن أسأل الفريق إبراهيم: أين كان موقع الدم في المعركة المحتدِمة بين الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وبين عمِّه أبي لهب الذي نزل فيه قرآن يُتلى؟! أين كان الانتماء للوطن «مكة» بين الرسول الخاتم وبين أهله وشركائه في الوطن «قريش»؟! أين كان ذلك والقرآن ينزل غضّاً طريّاً: «يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ» أين كان والقرآن يرجم الأعداء بعبارات «السفهاء» و«المنافقون» و«المشركون» وغيرها؟! أين والقرآن يُنصِّب فقه الولاء والبراء أحد أعظم عُراه وثوابته «لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ»؟! أستطيع أن أفيض في فقه الولاء والبراء الذي يبدو أن معلم الفريق إبراهيم في المرحلة الثانوية لا يعلم عنه شيئاً!! ذلك أن الولاء لله يعلو على كل انتماء آخر من وطن أو دم أو قبيلة «قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ».
من هنا تأتي معاركنا مع الماركسيين الذين لا يزال بعضُهم ينصِّب رجلاً مُلحداً حتى بعد أن مات وماتت نظريتُه.. ينصِّبه مُرشداً وينسى الحي الذي لا يموت... ومن هنا تنطلق زفراتنا لهيباً على عرمان وأبو عيسى ومنصور خالد وباقان كما انطلقت آيُ القرآن سهاماً نحو عنق عبد الله بن أُبي وأبي جهل... فنحن مأمورون قرآناً بأن نغلظ على هؤلاء الذين حاربوا الله ورسوله نتقرب بذلك لله ونسعى لنيل رضوانه إن شاء الله، أما صلاح قوش فليست بيننا وبينه مشكلة في الدين لكننا نقول له أخطأتَ إن أخطأ ليس من مُنطلقات قبليَّة أو جهويَّة لكنها مُنطلقات أكبر وأسمى وأرفع فكيف إذا كان خطؤه خطيئةً في حقّ من وثقوا فيه وأكرموه وقلّدوه أرفع المناصب ولا أزيد؟
شواطى البرغوثى- المشرف
- عدد المساهمات : 356
نقاط : 5820
تقييم : 6
تاريخ التسجيل : 05/04/2011
العمر : 35
الموقع : السودان ولاية القضارف قرية غبيشة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين نوفمبر 11, 2013 4:47 pm من طرف ود الشرق
» تحضير كحلة بنت الملك برقان
الأحد نوفمبر 10, 2013 3:20 pm من طرف ود الشرق
» جميع اعطال الشبكه في اي جهاز
الأربعاء مايو 29, 2013 3:57 pm من طرف خانجى
» هنا اكـــــــــــــــــــبر واحــــــــــــــــــــــدث مكتبة فى صـــــــــــــــيـــانــــــــة نـــــــــــــــــــوكـــــــــــــــيا
الأربعاء مايو 29, 2013 3:50 pm من طرف خانجى
» حل مشاكل الاضاءة في اجهزة نوكيا في برنامج واحد
الأربعاء مايو 29, 2013 3:43 pm من طرف خانجى
» برنامج الشـامل لـصيانة الهـواتف الـنقالة
الأربعاء مايو 29, 2013 3:27 pm من طرف خانجى
» حل مشكلة الماكس كي، يطلب تحديث مع آخر إصدار للبرنامج
الأربعاء مايو 29, 2013 3:25 pm من طرف خانجى
» أكواد سحرية لنوكيا 1600 2600 2310 لتدوير الشاشة
الأربعاء مايو 29, 2013 3:17 pm من طرف خانجى
» فلم النبى محمد صلى الله علية وسلم
الأربعاء سبتمبر 12, 2012 6:53 pm من طرف ود الشرق